اسرة الدكتور الراحل ابراهيم زهران وقيادات حزب التحرير المصرى يحذرون ويرفضون دعوة ممدوح عبد الحكيم للتأبين

شاكر عماره

 تقول المستندات ان الدكتور ابراهيم زهران رئيس ومؤسس حزب التحرير المصرى  رحمه  الله قد اصدر

قرارا رقم 2  فى 1 اغسطس عام 2020 بتقليص صلاحيات المدعو ممدوح عبد الحكيم داخل حزب التحريرالمصرى ارسلت للمستشار رئيس لجنة شؤن الاحزاب  وقيدت برقم4544فى 20-9-2020.. ثم فى فبراير 2021 اصدر قرارا  باستبعاد ممدوح عبد الحكيم تماما من موقع المجلس الرئاسى الذى كان شرفيا بحتا وليس له وجود بلائحة الحزب الموجوده بلجنة شؤن الاحزاب حتى اليوم وان يبقى ممدوح عبد الحكيم عضواا عاديا داخل الحزب..

 ومن التبجح  ان يعلن ممدوح عبد الحكيم الذى اساء وسب الراحل د ابراهيم زهران وكان من الاسباب التى زادت عليه المرض وادت لوفاته. ان يعلن انه سيقيم حفلا كاذبا لتابين د ابراهيم زهران. الامر الذى قوبل بالرفض والانكار من اسرة د ابراهيم زهران رحمه الله وجميع قيادات الحزب الشرعيه وفى مقدمتهم اللواء الدكتور مصطفى هدهود النائب الاول لرئيس حزب التحرير الراحل د. ابراهيم زهران..                               

وكان اللواء دكتور مصطفى هدهود قد باشر بنفسه مع قيادات الحزب مراسم صلاة الجنازه

على دكتورابراهيم زهران عقب صلاة امس الجمعه  بمسجد فاطمة الشربتلى بالتجمع ومراسم دفن الراحل بمقابر الاسره ووقف مع نجله لاخذ العزاء على المقابر..

يذكر ان ممدوح عبد الحكيم مازال يكذب حتى اليوم على ولى نعمته د ابراهيم زهران والذى تعودنا دائما ان نراه بالاجتماعات يقف محنيا امام د ابراهيم زهران ويمدحه مدح العظماء والتسجيلات موجوده.

 وكان اللواء اركان حرب رامى عبيد امين عام القاهره واحد القيادات المخلصه فى اعادة بناء حزب التحرير بعد تطهيره من المنتفعين وهم يعلمون انفسهم جيدا. كان اللواء رامى عبيد قد تقدم ببلاغ لمباحث الانترنت بوزارة الداخليه ضد ممدوح عبد الحكيم حمل رقم16 أحوال  فى 25-2-2021   وبدءت الاجراءات القانونيه لمحاكمته على جرائم السب والقذف للواء رامى واخرين .. وستتوالى البلاغات والمفأجاءات السوداء لممدوح عبدالحكيم وذيوله وقد تم ابلاغ وزارة الداخليه ومديرية امن الدقهليه بعد م قانونية هذا التابين المزعوم من شخص غير ذى صفه بحزب التحرير المصرى..

 يذكر ان الراحل د ابراهيم زهران رئيس ومؤسس حزب التحرير المصرى.. كان قد فوض اللواء الدكتور مصطفى هدهود النائب الاول له فى رئاسة جميع الاجتماعات للحزب نظرا لظروفه الصحيه