🇪🇬🇪🇬 أيها الشعب المصري العظيم 🇪🇬🇪🇬
🇪🇬🇪🇬🇪🇬أيها الشعب العربي 🇪🇬🇪🇬🇪🇬
مصر قلب العروبه وصمام الأمان لكل العرب ؛
والكل يعلم حكام وملوك بأن بقائهم مرتبط ببقاء مصر ؛
وأكبر دليل على ذلك عندما ضعفت مصر ضاعت سوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس وكانت البوصله متجهة على دول الخليج لنهب ثرواته كما تم نهب ثروات العراق وسوريا واليمن وليبيا ؛
فليس لأحد فضل على مصر ؛
لأنها ميزان القوة سواء البشريه والعسكرية والسياسيه والدبلوماسية والمخابراتيه ؛
تسطيع مصر الاستغناء عن العرب ولكن لايستطيع العرب الاستغناء عنها ؛
مصر تفعل ذلك لأنه واجب وفرض وعقيده ؛
بصرف النظر عن المواقف ؛
وأهمية مصر الان بكونها الدوله الوحيده الباقيه ذات القوه العسكريه والسياسيه ؛
بعد سقوط العراق وسوريا والذين كانوا مثلث القوه للعرب ؛
فلم يبقى للعرب سوى مصر القادره على الدفاع عنهم وحفظ ثرواتهم ؛
ليس للمال بدون قوة تحميه اى فائده ؛
طبيعة دول الملوك أنهم لايستطيعون أن يكون عندهم جيش قوى بالرغم من الإمكانيات الماديه وذلك لأسباب ؛
منها الخوف من تلبية الجيش لنداء الشعب في حالة تعرضه للقهر والظلم ؛ كما حدث فى مصر ؛
وبالتالى الجيوش هى بمثابة بضعة طيارين ؛ وأعداد لاتستطيع حمايه كامله لتلك الدول ؛
لذلك الكل يعلم علم اليقين أن بقائهم ببقائنا أقوياء ؛
وتاريخ مصر الكل يعلمه لم تعتدى على اى دوله عربيه ولم نتدخل فى شؤونها ؛
«والرياده ليست أموال»
وإلا كانت قطر هى زعيمة العرب ؛
الرياده تكليف ومقومات تاريخيه واستراتجيه وخبرات دبلوماسيه ومخابراتيه ؛
وتحددها القوى العظمى وقت التعامل فى الصراع الدولى ؛
مصر تسير فى طريقها وتبنى نفسها ولو تخلى عنها كل العالم ؛
🇪🇬🇪🇬نحن لسنا فى حاجه لأحد🇪🇬🇪🇬
عندنا المقومات البشريه من مهندسين وأطباء وعلماء فى شتى المجالات ؛ وثروات هائله يتم استكشافها ؛
«لن تجدى لغة التعالى»
فمصر لن يوقفها أحد عن تحقيق أهدافها ؛ وايضا لن تتخلى عن واجبها القومى والعروبى ؛
«فهذا قدرها من القديم»
من قطز وصلاح الدين وبيبرس وجمال عبدالناصر والسادات واخير نسر العرب السيسى ؛
وعلي مر التاربخ🇪🇬 مصر🇪🇬خيرها على الكل ؛
والذي بين مصر والدول العربية مصالح ؛ واتفاقيات تعاون ؛ ومصير مشترك ؛
«لكن بلاش تكون اندفاعي»