يشعر جميع العاملين باتحاد الاذاعه والتليفزيون بسعاده مشوبه بالحذر مع اختيار رئيس الوزراء شريف اسماعيل للاعلاميه المتميزه صفاء حجازى لرئاسة اتحاد الاذاعه والتليفزيون عقب فترة سوداء فى عهد عصام الامير وقع فيها اعلام الدوله فى اخطاء قاتله اضرت بالامن القومى حين تم مهاجمة رئيس الجمهوريع عبد الفتاح السيسى على شاشه قناة القاهره التى تتبع قطاع الاقليميات برئاسة هانى جعفر الذى بقى فى موقعه منذ عهد الاخوان الغابر لاأرجعهم الله وظل صديقه عصام الآمير يجدد له رغم ظروفه الصحيه الصعبه ( شفى الله الجميع)– وأمانه المرحله تقتضى أن نضع امام الاعلاميه صفاء حجازى رئيس الاتحاد سجل اخطاء وسقطات هانى جعفر اعتمادا على ما نشر عنه بالصحف المصريه المختلفه – وبكل تاكيد ما خفى كان أعظم واعظم واعظم.
تساؤلات للاعلاميه -صفاء حجازى رئيس اتحاد الآذاعه والتليفزيون؟؟
تدور عشرات الآسئله فى اذهان عشرات اللآلاف من العاملين بماسبيرو وفى انتظار ان تجيب عنها الاعلاميه صفاء حجازى -اولا- هل ستبقى على القيادات العاجزه بالوقائع فى رئاسة قطاع الاقليميات وقنواته وتحديدا قناة الدلتا الذين اتى بهم عصام الامير بدون اى وجه حق ؟؟؟
نقلا عن بوابة فيتو بتاريخ الآحد 24 ابريل2016
عبد الناصر زيدان يتهم هاني جعفر بطلب رشوة
الإعلامي عبد الناصر زيدان السيد غنيم
كشف الإعلامي عبد الناصر زيدان، المذيع بقناة “القاهرة”، أسباب إيقاف برنامجه “كورة بلدنا” على شاشة القناة، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وكتب “عبد الناصر” تغريدة قال فيها: “هاني جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية طلب رشوة عينية من برنامج كورة بلدنا.. وعندما رفضنا توعدنا.. وقرر (تطفيشنا) من قناة القاهرة، وهناك مفاجآت أخرى فيما يخص توقف برنامج كورة بلدنا.. سنذكرها للرأي العام لاحقًا!!”.
من جانبه، رد هاني جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية، بأنه سيتقدم ببلاغ لمباحث الداخلية ضد عبد الناصر، بسبب ما نشره عبر صفحته الشخصية يسيئ لسمعته الشخصية.
وأوضح في تصريح لـ “فيتو”، أن السبب الحقيقي لإيقاف البرنامج، أن “عبد الناصر” طلب التعاون مع قناة “النيل للرياضة” دون أن يخطر قيادات القناة التي يعمل بها منذ ما يقرب من 3 سنوات، الأمر الذي اعتبروه إهانة لهم، وقرروا وقف البرنامج.
نقلا عن الموجز بتاريخ11ابريل2014
هانى جعفر يشعل الثورة فى “الإقليميات” بتعيينات مخالفة للقانون
الثلاثاء 01 أبريل 2014 – 4:02 مساء، كتب
حالة من الغضب الشديد انتابت العاملين بقطاع القنوات الإقليمية، نتيجة القرارات التى اتخذها رئيس القطاع د. هانى جعفر، والتى كشفت –على حد العاملين بالقطاع-، أن ماسبيرو يدار كالعزب الخاصة، حيث فاجأ جعفر، العاملين فى القطاع، بتعيين “إيهاب عادل”، والذى كان يشغل منصب مفتش مالى داخل قطاع التليفزيون، مديرا عاما للشئون المالية فى قطاع القنوات الإقليمية.
وعلق العاملون بالقطاع، أنهم توجهوا إلى جعفر، فور صدور القرار، لإثنائه عنه، إلا أنه أصر عليه، وقام بطردهم من مكتبه، وقال لهم: “إنه يدير القطاع كما يريد، وأن أحدا لايمكنه إثناءه عن قراره”، فما كان من العاملين بالقطاع، إلا أن أعلنوا إضرابهم شبه التام عن العمل، وتوجه عدد منهم إلى مكتب وزيرة الإعلام، د. درية شرف الدين، ورئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، عصام الأمير، مطالبين برحيل رئيس القطاع، واتهموه بالفساد، ومجاملة الأصدقاء على حساب أبناء القطاع، وأعلنوا الإضراب عن العمل حتى الاستجابة لمطالبهم المشروع.
ونقلا عن موقع البدايه بتاريخ 17/3/2016
ونقلا عن موقع العربيه نيوز بتاريخ السبت 8/1/2016
العاملون بقطاع القنوات الإقليمية يطالبون بإقالة “هاني جعفر”
797 3 Google +0
السبت 01-08 – 07:47 م
إخاء شعراوى
ونقلا عن موقع بوابة مصر 11 بتاريخ2/5/2015
عين ع الإعلام
بالمستندات … أوقفوا مهزلة لجنة إختبار المذيعين
فور فتحنا لملف إختبارات المذيعين بالتليفزيون المصرى ، وما أثرناه من أزمة داخلية بإتحاد الإذاعة والتليفزيون بسبب هذه الإختبارات التى وصفها الكثير بالمهزلة الحقيقية ، فوجئنا بردود أفعال واسعة من عدد كبير من العاملين والمشاركين فى الإختبارات ، بالإضافة لردود أفعال بعض القيادات التى حاولت أن تثنينا عن الإستمرار فى كشف ما حدث من مهازل فى هذا الملف.
وفجأة بعد رحيل درية تحول الأمر إلى إتجاه مختلف تماما وذلك بعد طلب تقدم به عدد من العاملين بقطاع القنوات الإقليمية للأمير يطالبوه بالإنضمام إلى الإختبارات ، وفتح الطريق لأبناء القطاع بدلا من الإستعانة بمقدمى برامج من الخارج ، كما طالبوا بعدم ربط سن المتقدم بشروط اللجنة ، خاصة أن جميع اللجان التى عقدت سابقا كانت تشترط ألا يزيد السن عن 35 عاما ، إلا أن الأمير وافق على طلبهم نظرا علاقة الصداقة التى تربطه ببعضهم نتيجة عمله رئيسا لعدد من القنوات الإقليمية ، وبناءا عليه أصدر الأمير قرار بتشكيل لجنة تضم عدد من خبراء الإعلام والقيادات السابقة والحالية لوضع شروط للإختبارات ، العجيب فى الأمر أن قرار الأمير الذى حصلت “مصر 11” على نسخة منه لم يكن ضمن أعضاء اللجنة هانى جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية ، ولكنه كان يحضر جميع اللجان ويقوم بالتصويت أيضا ويسأل المتقدمين للإختبار دون وجه حق ، كما إبتعدت الإختبارات عن هدفها الأصلى منذ البداية وهو الإستعانة بشباب من الخارج لتقديم البرامج ، وإقتصرت المشاركة فقط على أبناء القطاع دون وضع أى معايير حقيقية للإختيار سوى الوساطة والمحسوبية والمجاملات.
بدأت الإختبارات من خلال اللجنة وكانت الأسئلة التى تطرحها على المتقدمين عبارة عن مهزلة حقيقية لم ترقى لمستوى الإختبارات المحترمة ، فمثلا كانوا يسألوا المتقدمين عن أسماء الوزراء والمحافظين ، بالإضافة لأسئلة ساخرة عن مسلسلات منها على سبيل المثال ” من مخرج مسلسل الكبير أوى ومن يقدمه ؟ ” ، بالطبع جامل رئيس القطاع بعض المتقدمين فى المرحلة الأولى من الإختبارات إلا أن إنفراد “مصر 11” بالتفاصيل جعله يتراجع عن ذلك طبقا لمصادرنا ، وقرر إجراء تصفية فى مرحلة جديدة من خلال التصويت ، وبالفعل بدأت المرحلة الجديدة من الإختبارات لكل قناة منفصلة ، وتم إبلاغ الفائزين فى المرحلة الأولى سريا حتى لا يغضب زملائهم.
مؤخرا إعتذر هانى جعفر عن اللجنة بعد إتهام البعض له بالمجاملة ومحاولة إبعاد البعض والوقوف بجانب أخرين منهم سكرتارية وفنيين ومهندسى ديكور لم يظهروا أبدا على الشاشة ، فى حين أنه إستبعد بعض من إستعانت بهم القنوات الإقليمية مؤخرا لتقديم برامج على الشاشة نظرا لعدم وجود عدد كاف من المذيعين.
وبعيدا عن كوارث أخرى نرفض التطرق لها نظرا لحفاظنا على المهنية ، ومنها فضائح جنسية تتعلق بأحد أعضاء اللجنة الذين طالبوا من بعض المتقدمين للإختبارات إقامة علاقات معهم ، وأخرين يجلبوا إعلانات ولذلك قرر رئيس القطاع هانى جعفر دعمهم بكل قوة ، إلا أن الأمور مازالت مشتعلة داخل قطاع القنوات الإقليمية ، وأكدت مصادرنا الخاصة أن هناك ما يقرب من 120 تقدموا بمذكرات وفاكسات ورسائل إلى عصام الأمير رئيس إتحاد الإذاعة والتليفزيون لوقف نتيجة إختبارات اللجنة ، وإقامة لجنة جديدة محايدة من خارج ماسبيرو حتى لا يصبح رئيس القطاع هانى جعفر مسيطرا على النتيجة ، ووصل الأمر بالبعض لإرسال مذكرات رسمية حصلت “مصر11” على نسخة منها موجهة إلى رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ورئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسى ، يطالبوهم بالتدخل لوقف مهازل اللجنة وتجاوزاتها ، كما قام عدد كبير من العاملين بعمل توكيلات لمحامى شهير لرفع دعوى قضائية ضد إتحاد الإذاعة والتليفزيون لوقف نتيجة الإختبارات بالكامل.
العجيب فى الأمر أن أحدا من قيادات ماسبيرو حتى الأن لم يستجب إلى كل هذه المذكرات والشكاوى خوفا من فضح أمرهم ، وهدد عدد من العاملون فى القنوات الإقليمية بالنزول إلى القاهرة والتظاهر داخل مبنى ماسبيرو فى حال عدم الإستجابة لمطالبهم بوقف نتيجة اللجنة الزائفة.
نقلا عن موقع الفرسان بتاريخ 24/4/2016
بلاغات واعترافات تكشف فضائح الأمير وجعفر !!!
فى مفاجأة من العيار الثقيل طالب عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون من المستشار سامح كمال رئيس هيئة النيابة الإدارية إحالة صديقه الانتيم وزميل دفعته بكلية الإعلام د. هانى جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية, للمحاكمة التأديبية فى بعض الوقائع الشهيرة الخاصة بالإساءة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى .
وللمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع نشير إلى أن مطالبة الأمير لرئيس هيئة النيابة الإدارية وردت فى خطاب رسمىيحمل رقم 5193 – لدينا صورة منه – حيث طالب عصام بمحاسبة مجموعة من العاملين والقيادات منهم محيى الدين عبدالعظيم سعد رئيس القناة الثالثة ( الذى تمت اقالته من رئاسة القناة بسبب استمرار المخالفات المهنية لبرنامج ( ثوار لآخر مدى ) وبرامج آخرى سابقة ) وهانى عبدالمحسن جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية جراء ما ثبت تجاههم – وفقا للنص الحرفى لخطاب الأمير – من ” مخالفات جسيمة تحيق ضرراً بالغاً بالشاشة وما يذاع عليها من مواد وبرامج والمتمثلة فى المخالفات المسندة اليهم والواردة تفصيلياً بمذكرة التحقيق كل فى حدود اختصاصاته التى تفرضها عليهم بطاقة الوصف الوظيفى الخاصة بهم الأمر الذى يستوجب معه التقرير بمساءلتهم تأديبياً وأخذهم بالشدة الرادعة لما اقترفته يداهم . وحيث أن الوقائع والمخالفات المقترفة من المشكو فى حقهم سالفى الذكر تنم عن خلل جسيم وضرراً بالغاً بالشاشة وصورتها واخراج الرسالة الإعلامية عن مضمونها ومبتغاها , ولما كان ذلك كذلك وإذا تعد الجزاءات التأديبية المخولة للإدارة لا تتناسب البتة مع حجم المخالفات وما نجم عنها من أثار سلبية شوهت المكانة الإعلامية وصورة التليفزيون الرسمى للدولة مما يقتضى معه إحالة المشكو فى حقهم سالفى الذكر إلى المحكمة التأديبية , لذلك أتقدم ببلاغى هذا لسيادتكم للتفضل بتحريك الدعوى التأديبية قبل المشكو فى حقهم سالفى الذكر وذلك لمحاكمتهم تأديبياً )” .
وبعد أن نشرنا النص الحرفى لخطاب الأمير إلى رئيس هيئة النيابة الإدارية نسأل رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون :
هل سبب إهتمامك الرئيسى بتصعيد هذه القضية أن الإساءة حدثت لشخص السيد رئيس الجمهورية أم حرصك على المهنية الإعلامية التى صدعتنا بالحديث عنها ؟ وفى تصورى الشخصى أن السبب الاول هو الصحيح لأن هناك مئات الاخطاء المهنية التى تحدث على شاشات قنوات ماسبيرو دون أن تحرك ساكنا بل تقوم فى معظم الأحيان بالتدخل لحفظ التحقيقات الخاصة بها .
والغريب أن هذا الخطاب المرسل لرئيس هيئة النيابة الإدارية كشف عن اتهامات جسيمة ومشينة لكل من هانى جعفر رئيس قطاع القنوات الإقليمية وعلى الرغم من ذلك وجدنا الأمير يسعى بكل ما أوتى من قوه للتجديد لجعفر فى منصبه كرئيس للقطاع للعام الخامس على التوالى وهو ما حدث بالفعل منذ أسابيع قليلة ؟!! .
وتكرر نفس هذا السلوك (الشاذ ) من جانب الأمير مع محيى سعد رئيس القناة الثالثة ( الذى أقيل منذ يومين ) والذى طالته الكثير من الإتهامات ومع ذلك وجدنا الأمير يسند اليه منصب المنسق العام للجنة الإختبارات الموحدة التى تم تشكيلها منذ أسابيع قليلة !!!! .
وبعدما طرحنا تلك التساؤلات , نشير إلى أنه من بين المفاجآت التى نكشف النقاب عنها , أن النيابة الإدارية قامت باستدعاء هانى جعفر للتحقيق معه فى الإتهامات المنسوبة اليه من قبل رئيس الإتحاد , حيث فجر مفاجأة من العيار الثقيل وقام ( على طريقة تيجى تصيده يصيدك ) بتقديم بعض الأوراق والمستندات المهمة التى تكشف تورط الأمير فى نفس الوقائع الخاصة بالإساءة للرئيس السيسى وبعض الوقائع الآخرى التى تهدد بقاءه فى منصبه الحالى وضياع حلمه بالترشيح لمنصب قيادى فى المجلس الوطنى للإعلام والذى سيتم تشكيله خلال الأسابيع القليلة القادمة .
والسؤال الآن : هل تؤدى الصراعات الحالية بين قيادات ماسبيرو والتى يستهدف كل منهم اقصاء المنافسين للكشف عن فضائح وتجاوزات مالية ولا أخلاقية وبالتالى إجراء عمليات تطهير فعلية للقيادات داخل المبنى الذى أصبح وبلا منازع قلعة الفساد الأولى فى #مصر .
نقلا عن موقع التقرير المصرى بتاريخ 3 مايو 2015